حبوب منع الحمل قبل الانجاب
حبوب منع الحمل قبل الانجاب
محتويات ١ أضرار حبوب منع الحمل قبل الإنجاب ١.١ أضرار حبوب منع الحمل قبل الإنجاب ١.٢ أضرار حبوب منع الحمل على المدى الطويل ١.٣ أضرار تأخير الإنجاب في بداية الزواج ١.٤ فوائد حبوب منع الحمل أضرار حبوب منع الحمل قبل الإنجاب تعتبر حبوب منع الحمل الاختيار الأمثل للعديد من السيدات اللواتي يرغبن في تأجيل الإنجاب الأول لفترة من الوقت، ولكن قد تراودهنّ العديد من الشكوك حول ما إذا كانت الحبوب ستقلّل فرص الإنجاب لديهنّ لاحقاً أو ستؤثّر على نسبة الخصوبة، وبشكل خاص كونها وسائل هرمونية لمنع الحمل. أضرار حبوب منع الحمل قبل الإنجاب أظهرت العديد من الدراسات أنّ تناول حبوب منع الحمل قبل الإنجاب لا يؤثّر على الخصوبة أو يسبّب العقم عندما تتوقف المرأة عن تناولها؛ لأنّ أثر الحبوب على المبيضين أثر مؤقّت، يعمل على تثبيط عمل المبيض أثناء فترة تناول الحبوب وسرعان ما يعود المبيضين لوظيفتهما بعد التوقّف عن تناولها، كما تشير إحدى الدراسات أن النساء اللواتي يتراوح عمرهن ما بين 16 إلى 18 قد يحدث عندهنّ حمل بعد دورتين أو أربع دورات شهريّة تقريباً من التوقّف عن أخذ الحبوب، والنساء اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 30 إلى 40 سنة قد يحدث عندهنّ الحمل بعد ثلاث إلى تسع دورات شهرية تقريباً من التوقف عن تناول الحبوب. أضرار حبوب منع الحمل على المدى الطويل تغيّر استقلاب هرمونات الجسم وإفرازات الغدد الصماء في حال استخدامها لفترة طويلة؛ لذلك لا ينصح باستخدامها لفترة تتجاوز العام ونصف، وبعد هذه الفترة التوقّف عن استخدامها واستبدالها بوسيلة منع حمل أخرى. تسبّب نوبات من الاكتئاب والعصبية والكسل وفقدان الشهية. تزيد نسبة الكولسترول في الدم وبالتالي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. تسبب الحمل خارج الرحم في بعض الحالات. تزيد الوزن بسبب امتصاص هرمون الأستروجين للماء. تسبّب الشعور بالصداع والغثيان والقيء والإسهال. تسبّب ظهور الحبوب والكلف والبق البنية في البشرة. تؤدّي إلى إفراز سيلان أبيض لزج من المهبل. أضرار تأخير الإنجاب في بداية الزواج لا ينصح الأطباء بتأجيل الحمل في بداية الزواج خوفاً من أن تكون هناك أي مشاكل تمنع الإنجاب يعاني منها الزوجين أو أحدهما، وبالتالي فإنّ عملية تأجيل الحمل ستؤدّي إلى اكتشاف هذه المشاكل في وقت متأخر، كما أنّ استخدام وسائل منع الحمل قد يزيد من سوء الحالة. فوائد حبوب منع الحمل تقلّل فرص الإصابة بسرطان الرحم والمبيض. تقلّل فرص تشكّل أورام في بطانة الرحم. تحمي من الإصابة بمرض التهاب الحوض. تحدّ من التهاب قناتي فالوب والرحم. تنظم مواعيد الدورة الشهريّة وكميّة الدم، وتقلّل حدّة الأعراض المرافقة لها. نسبة نجاحها في منع حدوث الحمل عالية (في حال استخدامها بشكل صحيح). تقلّل فرص الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي.
0 Comments: